Bacaan Tahlil Dan Do’a untuk Arwah

0

إِلَهِي أَنْتَ مَقْصُودِيْ وَرِضَاكَ مَطْلُوبِيْ أَعْطِنِيْ مَحَبَّـتَكَ وَ مَعْرِفَتَك الفاتحة

اِلىَ حَضْرَةِ النَّبِى اْلمُصْطَفى سَيْدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَ عَلَى الِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَاتِهَ وَأَهْلِ بَيْتِهِ شَيْئٌ لِلّهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَة

ثُـمَّ إِلَى أَرْوَاحِ سَيْدِنَا أَبِى بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ عُـثْمَانَ وَ عَلِي وَ إِلَى بَـقِيَّةِ الصَّحَـابَةِ وَ الْقَرَابَةِ وَ التَّابِعِيْـنَ وَ تَابِعِ التَّابِعِيْـن لَـهُمْ بِـإِحْسَـانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْـنِ شَيْءٌ ِللهِ لَـهُمُ الْفَاتِحَةُ

ثُـمَّ إِلَى أَرْوَاحِ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَـلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالشُّـهَدَاءِ وَ الصَّالِـحِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلَائِكَةِ الْمُـقَرَّبِيْنَ وَ الْكَرُوْبِيِّـيْنَ وَ إِلَى رُوْحِ أَبِيْـنَا آدَمَ وَ أُمِّـنَا حَوَّاءْ وَ مَا تَنَـاسَلَ بَيْنَهُمَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَـامَة شَيْءٌ ِللهِ لَـهُمُ الْفَاتِحَةُ

ثُـمَّ إِلَى أَرْوَاحِ الْأَ ئِمَّةِ الْـمُجْتَهِدِيْنَ وَ مُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالْعُلَمَاِءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلَصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَ فِيْ سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وَ الْقُرَّاءِ الْمُخْلِصِيْنَ وَأَهْلِ التَّفْسِيْرِ َالْمُحَدِّثِيْنَ وَ إِلَى أَرْوَاحِ كُلِّ وَلِيٍّ وَ وَلِيَّةٍ وَمُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِـهَا وَ خُصُوْصًا إِل حَضْرَةِ سُلْطَانِ الْأَوْلِيَاءِ السَّيِّدِ الشَّيْخِ عَبْدُ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِي قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ شَيْءٌ ِللهِ لَـهُمُ الْفَاتِحَةُ

ثُـمَّ إِلَى أَرْوَاحِ وَاْلِدِيْنَا وَوَاْلِدِيْكُمْ وَأَمْوَاتِنَا وَأَمْوَاتِكُمْ وَلِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا وَ لِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا َلِمَنْ أَوْصَانَا وَاسْتَوْصَنَا وَ قَلَّدَنَا عِنْدَكَ بِدُعَاءِ الْخَيْرِ َشييْءٌ ِللهِ لَـهُمُ الْفَاتِحَةُ

ثُمَّ إليَ جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا فِيْ بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا إِلَى اَبَاءَنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادَنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخَ مَشَايِخِنَا وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ وَخُصُوْصًا إِلَى أَرْوَاحِ ....... اَلْفَاتِحَةْ

لااله الاالله والله اكبر ولله الحمد
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّ‌حْمَـٰنِ الرَّ‌حِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ ١ اللَّـهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ 7
لااله الاالله والله اكبر ولله الحمد
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّ‌حْمَـٰنِ الرَّ‌حِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَ‌بِّ الْفَلَقِ مِن شَرِّ‌ مَا خَلَقَ وَمِن شَرِّ‌ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِن شَرِّ‌ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِن شَرِّ‌ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
لااله الاالله والله اكبر ولله الحمد
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّ‌حْمَـٰنِ الرَّ‌حِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَ‌بِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلَـٰهِ النَّاسِ مِن شَرِّ‌ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ‌ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
لااله الاالله والله اكبر ولله الحمد
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّ‌حْمَـٰنِ الرَّ‌حِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّـهِ رَ‌بِّ الْعَالَمِينَ الرَّ‌حْمَـٰنِ الرَّ‌حِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا الصِّرَ‌اطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَ‌اطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ‌ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ
لااله الاالله والله اكبر ولله الحمد
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّ‌حْمَـٰنِ الرَّ‌حِيمِ
الم ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَ‌يْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَ‌زَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَ‌ةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُولَـٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّ‌بِّهِمْ ۖ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
وَإِلَـٰهُكُمْ إِلَـٰهٌ وَاحِدٌ ۖ لَّا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّ‌حْمَـٰنُ الرَّ‌حِيمُ
اللَّـهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْ‌ضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْ‌سِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ‌ضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
لِّلَّـهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْ‌ضِ ۗ وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّـهُ ۖ فَيَغْفِرُ‌ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّـهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ‌
آمَنَ الرَّ‌سُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّ‌بِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّـهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُ‌سُلِهِ لَا نُفَرِّ‌قُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّ‌سُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَ‌انَكَ رَ‌بَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
لَا يُكَلِّفُ اللَّـهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
رَ‌بَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَ‌بَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرً‌ا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَ‌بَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ
وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ‌ لَنَا وَارْ‌حَمْنَا 10
أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْ‌نَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِ‌ي
10 يَا أَرْ‌حَمْن الرَّاحِيمِينَ ارْ‌حَمْنَا
رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ ۚ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ
إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً‌
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً
أَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ أَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ أَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ.10
وسلم ورضي الله تعالى عن اصحاب سيدنا رسول الله اجمعين
حسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير 10
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمُ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ 10
استغفرالله العظيم 10
اَسْـتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لَا اِلَهَ إِلَّا هُـوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ
أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَإِلٰهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ
لاَإِلٰهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَعْبُوْدٌ
لاَإِلٰهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ بَاقٍ
لاَإِلٰهَ إِلاَّ اللهُ 100

للّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
أَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
أَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ
أَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلأخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلمَلَإِ اْلأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأَحْوَالِ وَاْلأَفَةِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ اْلحَاجَةِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا جَمِيْعِ السَّيْأَتِ وَتَرْفَعُنَابِهَا عِنْدَكَ اَعْلىَ الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَى الْغَايَةِ مِـنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ
إِنَّكَ اَنْتَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ الدَّعْوَاتِ يَااَللَّهُ يَاقَضِيَ الْحَاجَةِ وَيَامُجِيْبَ السَّائِلِيْنَ إِقْضِى حَاجَتِنَا مِنْ كُلِّ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَاْلأَخِرَةِ بِحُرْمَةِ الصَّلاَوَاةِ الْمُنْجِيَاتِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرُ
اَللًّهُمَّ اَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِى اْلأُمُوْرِ كُلِّهَا وَاَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ اْلأَخِرَةِ⋆اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْئَلُوْكَ رِضَكَ وَاْلجَنَّةَ وَنَعُوْذُبِكَ مِنْسُخْطِكَ وَالنَّارِ
اَللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ حَلِيْمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَى فَاعْفُوْعَنَّا يَاكَرِيْمٌ⋆رَبَّنَا ظَلَمْنَاأَنْفُسَنَا ظُلْمًا كَبِيْرًاكَثِيْرًا وَلاَيَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ فَاغْفِرْلَنَا مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنَا إِنَّكَ اَنْتَ غَفُوْرٌ الرَّحِيْمِ
رَبَّنَا ظَلَمْنَاأَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْلَنَاوَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّامِنَ الْخَاسِرِيْنَ
أَللَّهُمَّ رَبَّنَالاَتُزِعْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ اَنْتَ وَهَّابُ
أَللَّهُمَّ غْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا وَذُنُوْبَ وَالِدَيْنَا وَارْحَمْ هُمَا كَمَا رَبَّيَنَا صَغِيْرًا وَلِجَدِّنَا وَلِجَدَّتِنَا وَلِمَشَايِخِنَا وَلِمُعَلِّمِنَا وَلِمُتَعَلِّمِنَا وَلِمُنَفِّذِنَاوَلِمُرْشِدِنَا وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمِاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا وَلِمَنْ أَوْصَيْنَا وَ وَصَّيْنَهُ بِالدُّعَاءِ وَلِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرًّحِمِيْنَ
أَللَّهُمَّ اشْرَحْ بِالْقُرْأَنِ الْعَظِيْمِ صُدُوْرَنَا وَيَسِّرْ بِهِ أُمُوْرَنَا وَعَظِّمْ بِهِ أُجُوْرَنَا وَحَسِّنْ بِهِ أَخْلاَقَنَا وَوَسِّعْ بِهِ أَرْزَاقَنَا وَنَوِّرْ بِهِ قُبُوْرَنَا يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ⋆أَثِبْنَا اللَّهُمَّ عَلَى قِرَأَتِنَا هَذِهِ ثَوَابًا جَزِيْلاً وَأَجْرًاعَظِيْمًا وَتَقَبَّلْهَا مِنَّا بِمَنِّكَ قَبُوْلاً حَسَنًا مُبَارَكًا جَمِيْلاً
أَللَّهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَاهُ وَبَرَكَةً مَا تَلَوْنَاهُ وَصَلَّيْنَاهُ عَلَى نَبِيِّكَ مُحَمَّدْ صَلَّى أَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ⋆وَمَا هَلَّلْنَاهُ هَدِيَّةً بَالِغَةً وَرَحْمَةً مِنْكَ نَازِلَةً نَقُدِّمُهَا وَنُهْدِهَا إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْأَكْرَمِ صَلَّى أَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أَبَائِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَإِلَى مَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ
وَإِلَى أَرْوَاحِ سَادَتِنَا أَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيِّ وَإِلَى بَقِيَّةِ الْعَشْرَةِ الْمُبَشَّرَةِ بِالْجَنَّةِ⋆وَسَائِرِ الصَّحَبَةِ وَالْقَرَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِهِمِ بِإِحْسَنِ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنَ
وَإِلَى أَرْوَاحِ الْأَرْبَعَةِ الْأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنَ⋆ وَإِلَى الْعُلَمَاءِ الْعَالِمِيْنَ وَالْقُرَّاءِ وَالْمُفَسِّرِيْنَ⋆وَإِلَى أَرْوَاحِ كُلِّ وَلِيٍ وَوَلِيَّةِ اللهِ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا أَيْنَمَا كَانُوْا وَكَانَ الْكَائِنُ فَيْ عِلْمِكَ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ
وَإِلَى أَرْوَاحِ سَادَتِنَا أَهْلِ الْمُعَلاَّ وَالشُّبَيْكَةَ وَالْبَقِيْعَ وَأَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنِ مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدِ صَلَّى أَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّحِيْمِ
وَاجْعَلِ اللَّهُمَّ ثَوَابَ مِثْلَ ثَوَابِ ذَالِكَ مَعَ مَزِيْدِ بِرِّكَ وَإِحْسَنِكَ جَارِيًابِالْقَبُولِ وَالإِمْتِنَانِ وَالْخَيْرَاتِ الْحِسَانِ إِلَى رُوْحِ عَبْدِكَ الذَّلِيْلِ(عَبْدَتِكَ الذَّلِيْلَةِ)...فولَن بن فولِن وَأُصُوْلِهِ(هَا)وَفُرُوْعِهِ(هَا) وَأَنْتَ أَعْرَفُ بِأَسْمَائِهِ(هَا) يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ⋆أَوْصِلِ اللَّهُمَّ ثَوَابَ ذَالِكَ إِلَيْهِ(هَا)
وَاجْعَلِ اللَّهُمَّ ثَوَابَ ذَالِكَ بِمَحْضِ فَضْلِكَ وَجُوْدِكَ وَكَرَمِكَ عِتْقًا وَفَكَكًا وَنَجَاةً وَسِتْرًا وَحِجَابًا مِنَ النَّارِ لَنَا وَلَهُ(هَا)
وَاغْفِرِاللَّهُمَّ لَنَاوَلَهُ(هَا)وَلِوَالِدَيْنَا وَلِوَالِدَيْهِ(هَا) وَلِمَشَيِخِنَا وَلِمَشَيِخِهِ(هَا)وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمِاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ألأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّحِيْمِ⋆وَاجْعَلْهُ نُوْرًا بَيْنَ يَدَيْهِ(هَا)
وَتَعَاطَفِ اللَّهُمَّ بِرَحْمَتِكَ عَلَيْهِ
أَللَّهُمَّ اغْفِرِ لَهُ(هَا) وَارْحَمْهُ(هَا) وَعَافِهِ(هَا)وَاعْفُ عَنْهُ(هَا) وَأَكْرِمْ نُزُوْلَهُ(هَا)وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُ(هَا)وَاغْسِلْهُ(هَا) بِالْمَاءِوَالثَّلْجِ وَالْبَرَادِ وَنَقِّهِ(هَا)مِنَ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الْأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ, وَأَبْدِلْهُ(هَا)دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِ(هَا)وَأَهْلاً خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِ(هَا)وَزَوْجًا خَيِرًا مِنْ زَوْجِهِ(هَا)وَأَدْخِلْهُ(هَا)الْجَنَّةَ وَأَعِذْهُ(هَا)مِنْ عَذَابِ القَبْرِ وَفِتْنَتِهِ وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ
أَللَّهُمَّ لاَتَحْرِمْنَا أَجْرِهُ(هَا)وَلاَتَفْتِنَّا بَعْدَهُ(هَا)وَاغْفِرِلَنَا وَلَهُ(هَا)وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَ بِالْإِيْمَانِ وَلاَتَجْعَلْ فِى قُلُوْبِنَا غِلاًّ لِلَّذِيْنَ أَمَنُوْا رَبَّنَا إِنَّكَ اَنْتَ الرَّؤُوْفُ الرَّحِيْمِ
أَللَّهُمَّ اجْعَلْ قُبُورَنَاوَقُبُوْرَهُ(هَا)رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ⋆وَلاَ تَجْعَلْ قُبُورَنَاوَقُبُوْرَهُ(هَا)حُفْرَةً مِنْ حُفَرَاتِ النِّيْرَانِ
أَللَّهُمَّ أَجِرْنَا وَإِيَاهُ(هَا)مِنَ النَّارِ وَلاَ تَجْعَلْ وَإِيَاهُ(هَا) مِنَ حَطَابِ النَّارِ⋆أَللَّهُمَّ إِنْ كَانَ(كَانَتْ)مُحْسِنًا فَزِدْ فِى إِحْسَنِهِ(هَا)
وَإِنْ كَانَ(كَانَتْ)مُسِيْئًا فَتَوَجَاوَزْ عَنْهُ(هَا)وَاغْفِرِلَهُ(لَهَا) بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّحِيْمِ
أَللَّهُمَّ ارْحَمْهُ(هَا)بِالْقُرْأَنِ الْعَظِيْمِ رَحْمَةً وَاسِعَةً وَاغْفِرِلَهُ(لَهَا)مَغْفِرَةً جَامِعَةً يَامَلِكَ الدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ
أَللَّهُمَّ أَنْزِلْ فِى قَبْرِهِ(هَا)الرَّحْمَةَ وَالضِّيَاءَ وَالنُّوْرَ وَالْبَهْجَةَ وَالرَّيْحَانَ وَالسُّرُوْرَ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا إِلَى الْبَعْثِ وَالنُّشُوْرِ إِنَّكَ مَلِكٌ وَرَبٌّ غَفُوْرٌ
أَللَّهُمَّ اجْعَلِ الْقُرْأَنَ الْعَظِيْمَ فِىى قَبْرِهِ(هَا)مُؤْنِسًاوَفِى الْقِيَامَةِ شَفِيْعًا وَفِى الْحَشْرِ ضِيَاءً وَدَلِيْلاً وَفِى الْمِيْزَانِ رَاجَحًا وَعَلَى الصِّرَطِ نُوْرًا وَقَائِدًا وَعَنِ النَّارِ سِتْرًا وَحِجَابًا وَفِى الْجَنَّةِ رَفِيْقًا يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ
أَللَّهُمَّ انْقُلْهُ(هَا) مِنْ ضَيْقِ الْقَبْرِ وَالُّلحُوْدِ إِلَى جَنَّةِ الْخُلُوْدِ إِلَى ظِلٍّ مَمْدُوْدٍ وَ مَاءٍ مَسْكُوْبِ وَفَاكِحَةٍ كَثِيْرَةٍ لاَمَقْطُوْعَةٍ وَفُرُشٍ مَرْفُوْعَةٍ مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ⋆وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيْقًا يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ
 وَصَلَّى أَللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ⋆سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّ يَصِفُوْنَ,وَالسَّلَمُ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْــــنَ
أَلْفَاتِحَةُ
مهاجر إبن أبو بكر

Tidak ada komentar

Posting Komentar

© all rights reserved
made with by templateszoo